العمر: 43 عاماً

الجنسية : مـصـرى

تاريخ الميلاد : 3/8/1971

الحالة الاجتماعية : متزوج ولدية 4 بنات

محل الإقامة : قرية القابوطي – بورسعيد

المؤهل الدراسى :  دبلوم تجارة – معهد صرافة

الوظيفة : رئيس قسم بالضرائب ببورسعيد

الحالة الصحية: يعانى من حصوات متعددة بالكلية اليمنى والحالب الايمن وأجرى له عملية استئصال حصوة بأعلى الحالب الأيمن بالمنظار ونتج عنها اصابة بجلطة بالساق اليمنى.

دواعي القبض على المواطن :

 مندوب  الدكتور أكرم الشاعر فى انتخابات 2005.

التهم:

– مشاركة المواطن محمد عوض محمد خفاجى في وقائع اقتحام قسم شرطة العرب ببور سعيد ومهاجمة قواته ، عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، مما تسبب في مقتل 5 أشخاص.

– تم القبض على المواطن بتهمة المشاركة في أحداث قضية قسم العرب.

الانتهاكات:

– الاعتقال القسري دون وجود تهم.

– حبس المواطن في زنزانة مكدسة بالمواطنين مع ضعف التهوية.

– تعرض المتهمين لسوء المعاملة والتعذيب على أيدي رجال الأمن.

– تعرض أهالي المتهم لتعنتات وعوائق أمنية شديدة لزيارة المتهم.

وينشر موقع البديل الالكتروني ، أمن بورسعيد يلقى القبض علي 5 من قيادات الإخوان قبل محاكمة “مرسى”.

الأحد, نوفمبر 3, 2013

تمكنت قوات الأمن المشتركة من الجيش والشرطة، صباح اليوم الأحد، من إلقاء القبض علي 5 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، بتهمة التحريض على العنف وإثارة الشغب.

وكان اللواء سماح قنديل، محافظ بورسعيد، تلقى إخطارا يفيد أن قوات الأمن نجحت فى ضبط 5 من أهم عناصر الإخوان وهم حمدي شتات، 55 سنة، برلماني سابق عن جماعة الإخوان، و محمد عوض خفاجى، 42 سنة، موظف حكومي، و عبد رجب القشاوى، 53 سنة، موظف حكومى، و أحمد زكريا عطعوط، 56 سنة، مهندس، وخالد اللبان، 37 سنة، مدرس، والذين صدر بشأنهم أوامر ضبط وإحضار من النيابة العامة في اتهامات تتضمن التحريض على العنف.

وفي سياق متصل، شهدت محافظة بورسعيد استنفاراً أمنيا مكثفا علي مداخل المحافظة ومخارجها، وانتشار قوات الأمن من الجيش والشرطة علي جميع المنشآت الحيوية والمؤسسات الحكومية والسيادية بنطاق المحافظة، وخاصة على المجرى الملاحي لقناه السويس، للتصدي لأى عمليات إرهابية قبل محاكمة الرئيس المعزول مرسي .

الخبر

• وفي خبر تنشره جريدة التحرير 28/8/2014م، عن جلسة الاستئناف التي أقامتها المحكمة بخصوص قضية قسم العرب والتي متهم فيها أيضاً محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين،،

  – الدكتورة أمينة سالم طبيبة التشريح، فجرت فى شهادتها أمام المحكمة مفاجأة بعدما سألها محامى المتهمين عما إذا كانت الطلقات النارية التى تم استخراجها من جسد المجنى عليهم، يمكن إطلاقها من أسلحة كتلك التى تستخدمها الشرطة، فأجابت الطبيبة” نعم يمكن إطلاقها من أسلحة مثل التى تستخدمها وزارة الداخلية، وأضافت الطبيبة فى شهادتها أنها استخرجت ثلاث طلقات من جسد واحد فقط من المجنى عليهم بينهط طلقة آلية فى فخذه الأيسر، مشيرة أن سبب وفاته طلق نارى أصابه فى المخ، مشيرة أن بعض الطلقات كانت من عيار 9 مم وكذا 7.62 مم، وهنا طلب المحامون من رئيس المحكمة إثبات تلك النقطة فى محضر الجلسة فى إشارة أن تلك الأعيرة التى تم إطلاقها هى من نوعية تسليح جهاز الشرطة بشكل عام.

الخبر