البيانات الأساسية
الأسم بالكاملمجدى خليفة
المهنةأستاذ مساعد بكلية الفنون التطبيقية
المحافظةالقاهرة
مكان الإحتجازسجن طرة
التاريخ21 أكتوبر 2013
مجدى خليفة
المهنة : الأستاذ المساعد بكلية الفنون التطبيقية قسم المنتجات المعدنية والحلي ، وأمين صندوق نقابة مصممي الفنون التطبيقية
تاريخ الاعتقال :21 – 10 – 2013
مكان الاحتجاز : سجن طرة
يعانى الدكتور مجدى خليفة المعتقل بسجن طرة من الإعياء الشديد نتيجة الإضراب الذى قام به من أكثر من 49 يوما .. وللمره الثانية فى أقل من إسبوع يسقط مغشيا عليه ، ويتم حقنه بمحلول الجلوكوز لإنقاذه وكان ذلك يوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2014
وتم تركيب محلول جلوكوز له نظرا للإنخفاض الشديد لنسبة السكر فى الدم وفقدانه الوعى وأستعاد وعيه ولكنه مازال فى حالة هزال شديد ويصر على عدم الأكل حتى يحصل على حريتة المسلوبه ، حيثُ أنه مُختطف منذ يوم 21/10/2013 من أمام مقر نقابة مصممى الفنون التطبيقية
ويذكر أن كشفت مصادر مطلعة أن طبيبا بسجن استقبال طره رفض تسجيل نتيجة التحليل الدالة على الإضراب في تقرير أو محضر رسمي أو حتى في البطاقة الصحية للدكتور مجدى خليفة،
وقالت المصادر: “إن ذلك التعنت حدث على الرغم من تأكد الطبيب بنفسه من ظهور الأسيتون في عينة البول”. حيث إن ظهور الأسيتون في البول يدل على نقص شديد في مستوى السكر في الجسم ويؤكد الإضراب عن الطعام فعليا، وعلى الرغم أن شرائط قياس الأسيتون لم تكن متوفرة أصلا في عيادات السجن وقام أهل الدكتور مجدي بشرائها من خارج السجن”.
من جانبه استنكر م.ياسر صديق -وكيل النقابة العامة لمصممي الفنون التطبيقية- استمرار الضغوط على د. مجدي خليفة لفك الإضراب بعد أن وصل وزنه إلى 70 كجم بعد 93 كجم، مؤكدا أن ما يحدث يؤكد أن ” (مجدى خليفة) أسير الاحتلال العسكرا الغاشم على بلادنا” بحسب وصفه.
وحمّل “ياسر” السلطات ومسئولي سجن طره أي تدهور في الحالة الصحية لخليفة، موضحا أنه قد مر على اعتقاله 331 يوم دون اتباع أي إجراء قانوني معه، فضلا عن مرور 49 يوما من الإضراب عن الطعام، مؤكدا أن الحرية ستكون نصيب مجدي خليفة وكل الأحرار، أما من اعتقله ظلما فنصيبه السجن والعقاب.
د مجدي تم تحديد جلسه له يوم الاتنين اللي فات 22 ديسمبر لكنه لم يتم نقلهم لمقر المحاكمة ، حيث أصدرت مباحث أمن الدولة تعليماتها لإدارة الترحيلات بعدم نقل المصمم الدكتور مجدي خليفة ومن معه بالقصية رقم ( 348 لسنة 2013 أمن الدولة العليا طوارئ ) من سجن استقبال طرة إلي محكمة التجمع الخامس حيث عللوا ذلك أمام المحكمة بتعذر نقل المتهمين بالرغم من قيام إدارة الترحيلات بنقل جنائيين من نفس السجن إلي نفس قاعة المحاكمة