ليست تلك الحالة الأولي من نوعها فهناك العشرات ممن قبله لقوا نفس المصير نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، آخرها منذ يومين حيث توفى المعتقل “ماجد الحنفي أحمد علي الجوهري” 35 عامًا، بعد أن لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى سجن طرة، في مخالفة صريحة للمادة 10 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية و التي تنص علي” يعامل جميع المحرومين من حريتهم معاملة إنسانية، تحترم الكرامة الأصيلة في الشخص الإنساني “.
التعليقات