الشاب مصطفي محمود الماصوني خرج يوم 26 يونيه بشارع قصر العيني لإحضار طعام ، إلا أنه لم يعُد منذ تلك اليوم حيث أُبلغت أسرته بعدها بأسبوعين عن وجوده بمبني أمن الدولة ، انتظر أهله الإفراج عنه حتي فوجئوا باختفائه من مقر أمن الدولة – لاظوغلي.
يُكمل مصطفي شهره الثالث مختفياً قسرياً ، حيث يخوف أهله من تعرضه للتعذيب ، هذا و تُدين منظمة إنسان للحقوق والحريات سياسات الإخفاء القسري التي يتبعها النظام المصري ، المخالف كلياً للمادة للمادة رقم من الإتفاقية الدولية لحماية الاشخاص والتي تنص علي:
” تشكل ممارسة الإخفاء القسري العامة او المنهجية جريمة ضد الانسانية كما تم تعريفيها في القانون الدولي المطبق وتستتيع العواقب المنصوص عليها في ذلك القانون
التعليقات